في ظل الدينامية التنموية والاقتصادية التي تعرفها مدن وحواضر الصحراء المغربية وتنامي الدعم الدولي لمغربية الصحراء على المستويين الدبلوماسي أو الاقتصادي، وفي ظل استمرار الاستفزازات الجزائرية للوحدة الترابية للمملكة واتخاذها لأبعاد خطيرة في الفترة الأخيرة، طالب نشطاء ومهتمون بإعادة إعمار مدينة الكويرة من أجل دمجها في المسلسل التنموي والمبادرات الإقليمية التي أطلقها المغرب وقطع الطريق أمام أطماع حكام الجزائر في الحصول على منفذ أطلسي من خلال دعم المشروع الانفصالي في الصحراء.


