توفي الناشط السابق في حركة 20 فبراير، أسامة الخليفي، اليوم الجمعة بعد صراع مرير مع المرض.
وأعلن مجموعة من النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، عن وفاة الناشط الحقوقي بمدينة مكناس، ويتواجد حاليا في مستودع الأموات.
وكتب عدد من النشطاء، تدوينات ينعون من خلالها الراحل أسامة الخليفي، حيث جاء في صفحة الناشطة هدى السهلي “أسامة الخليفي أحد أبرز وجوه حركة 20 فبراير يفارق الحياة في صمت بعد صراع مع المرض.اللعين”.
من جهته عضو جماعة العدل والاحسان المحظورة بوبكر الونخاري، كتب “رحم الله أسامة الخليفي. هذا الشاب تعرفنا عليه خلال 20 فبرلير، ثم تفرقت به كثير من سبل السياسة والنضال. رحمه الله رحمة واسعة، وغفر لنا وله. تواصل معي مؤخرا في مرضه، وأسأل الله له المغفرة وأن يكتبه من أهل الجنة”.