33 C
Marrakech
vendredi, juin 27, 2025
spot_img

ذات صلة

جمع

وفاة الإعلامية كوثر بودراجة تُفجع الوسط الصحفي المغربي

توفيت الإعلامية والممثلة المغربية كوثر بودراجة، عن عمر يناهز...

ترامب يتوعد بقصف إيران مجددا

أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الجمعة، أنه سيقصف “بالتأكيد”...

أمن مطار البيضاء يوقف مبحوثا عنه

تمكن أمن مطار محمد الخامس الدولي بالدار البيضاء من...

طنجة: تفكيك شبكة إجرامية متورطة في النصب والسرقة والاتجار بالكوكايين

تمكنت عناصر المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة طنجة، صباح...

فاس: عرض أزياء إبداعي يحتفي بالأزياء الأمازيغية في معهد OFPPT

نظم مجمع التكوين في مهن الخياطة بفاس، يوم الخميس،...

أول بيان رسمي من بشار الأسد بعد هروبه.. لم أخطط لمغادرة الوطن

في بيان نُشر يوم الاثنين عبر منصتي فيسبوك وتليغرام، تحدثت الرئاسة السورية السابقة عن الظروف التي أدت إلى فرار الرئيس السوري المخلوع، بشار الأسد، من العاصمة دمشق إثر دخول الثوار إليها صباح يوم الأحد 8 ديسمبر 2024.

بشار الأسد يوضح ملابسات مغادرته دمشق

ووفقاً للبيان، أُعلن أن بشار الأسد لم يغادر سوريا كما تم الترويج له، ولم يغادرها في اللحظات الأخيرة من المعارك. بل أشار إلى أنه بقي في دمشق حتى الساعات الأولى من صباح الأحد 8 ديسمبر، حيث كان يواصل متابعة مسؤولياته. وأوضح أنه انتقل بعد ذلك “بتنسيق مع الأصدقاء الروس إلى اللاذقية لمتابعة العمليات القتالية من هناك”.

الأحداث التي تلت الوصول إلى قاعدة حميميم

عند وصوله إلى قاعدة حميميم في محافظة اللاذقية صباح يوم الأحد، أكد البيان أن القوات قد انسحبت من جميع خطوط القتال وسقطت آخر مواقع الجيش السوري في المنطقة. وأضاف البيان أن القاعدة تعرضت لهجوم بطائرات مسيرة، مما جعل من المستحيل الخروج منها.

طلب الإخلاء إلى روسيا

وفي ظل هذا الوضع، أشار البيان إلى أن موسكو طلبت من قيادة القاعدة تأمين الإخلاء الفوري إلى روسيا مساء يوم الأحد 8 ديسمبر، في ظل صعوبة الخروج من القاعدة.

لم يتم طرح التنحي أو اللجوء

في سياق آخر، أكد البيان أن فكرة التنحي أو اللجوء لم تكن مطروحة لا من قبل بشار الأسد ولا من قبل أي جهة أخرى. “الخيار الوحيد الذي كان متاحًا كان الاستمرار في القتال”، بحسب ما جاء في البيان.

الأسد: سقوط الدولة بيد الإرهاب

وفي ختام البيان، تحدث بشار الأسد عن سقوط الدولة بيد “الإرهاب”، حسب وصفه، مشيراً إلى أن “فقدان القدرة على تقديم أي شيء يجعل المنصب فارغًا ولا معنى له”، وأن “استمرار وجود المسؤول في المنصب لم يعد ذا قيمة”.

spot_img