14 C
Marrakech
mardi, avril 22, 2025
spot_img

ذات صلة

جمع

مولاي الحسن يفتتح المعرض الدولي للفلاحة 2025 بمكناس

صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن يفتتح...

المغرب يحتفل بالأسبوع العالمي للتطعيم تحت شعار “نحب أطفالنا، بالتطعيم نحميهم”

يحتفل المغرب، مثل باقي دول العالم، بالأسبوع العالمي للتطعيم...

تعزيز الديمقراطية الأفريقية في الرباط

انطلقت، يوم الإثنين بالرباط، الدورة الرابعة من برنامج تكوين...

الملك ينعى البابا ويستحضر زيارته للمغرب

بعث أمير المؤمنين الملك محمد السادس برقية تعزية ومواساة...

الأزهر يعزي أتباع الكنيسة الكاثوليكية

نعى أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، قداسة البابا فرنسيس،...

تساؤلات من سيخلف الملكة الراحلة إليزابيث الثانية .. تشارلز الثالث أم جورج السابع تثير جدلا في بريطانيا

بعد وفاة والدته الملكة اليزابيث الثانية وبعد أكثر من نصف قرن من توليه منصب ولي العهد ، أصبح الأمير تشارلز ملكا لبريطانيا بعد وفاة والدته الملكة اليزابيث الثانية وهي فترة انتظار طويلة كرس فيها حياته للأعمال الخيرية والروحانية والتزامات بيئية ، حيث أن يقرر تشارلز فيليب أرثر جورج، المولود في 14 نونبر 1948 في قصر باكنغهام، قبل تتويجه، ما إذا كان سيحتفظ بلقب تشارلز الثالث كملك، أو سيغير اسمه كما فعل أربعة من آخر ستة ملوك بريطانيين .
كما صرحت بعض الصحف و المجلات المهتمة بالعائلة الملكية البريطانية أنه قد يتخلى تشارلز، 73 عاما، عن اسم مرتبط بإحدى أكثر المراحل اضطرابا في النظام الملكي البريطاني، ويتوج نفسه بلقب جورج السابع تكريما لجده، جورج السادس (1895ء1952)، الذي تخلى بالفعل عن اسم ألبرت الذي تم تعميده به
كان الابن الأكبر لإليزابيث الثانية ودوق إدنبرة هو الوريث منذ أن اعتلت والدته العرش في عام 1952، ودخل بالفعل التاريخ باعتباره المرشح الذي انتظر أطول فترة ليصبح ملكا للمملكة المتحدة وأجزاء من المستعمرات السابقة للكومنولث البريطاني.
تميزت حياته العامة بالسنوات الرمادية التي أعقبت انفصاله في عام 1992 عن ديانا، أميرة ويلز، والدة ابنيه، الأميرين ويليام وهاري، وكذلك علاقته بكاميلا باركر بولز، التي تزوجها عام 2005 في مراسم مدنية لم تحضرها الملكة.
تغلبت دوقة كورنوال، التي ستكون من حيث المبدأ أميرة قرينة بعد تتويج تشارلز، على قلة شعبيتها بين البريطانيين خلال السنوات الأولى من العلاقات العامة مع تشارلز، ويرجع الفضل في ذلك إلى حد كبير إلى الدعم الذي أظهره ويليام وهاري للحياة الجديدة لوالديهما.
كانت وفاة ديانا في عام 1997، في حادث سيارة في باريس، بمثابة ضربة لكل من طفليها وتشارلز الذي سافر إلى فرنسا مع شقيقتين كبيرتين للأميرة لإعادة الجثمان إلى المملكة المتحدة.

spot_img