18 C
Marrakech
mercredi, novembre 19, 2025
spot_img

ذات صلة

جمع

كليمت يحطم الأرقام القياسية: 236 مليون دولار مقابل لوحة « بورتريه إليزابيث ليدير »

بيعت لوحة للفنان النمساوي غوستاف كليمت بعنوان "بورتريه إليزابيث...

السنغال تتصدر صادرات المغرب من الزبدة والألبان

وفقًا لبيانات منصة IndexBox المتخصصة في متابعة التجارة العالمية،...

أشرف حكيمي يترشح لجائزة أفضل لاعب في العالم 2025

أُعلن اليوم الأربعاء عن القائمة الموسعة للمرشحين لجائزة Globe...

ميناء الحسيمة: تراجع حجم وقيمة المصطادات

بلغت كمية المصطادات من الصيد الساحلي والحرفي في ميناء...

جوائز CAF 2025: حكيمي، صلاح أو أوسيمهن.. من سيتوّج أفضل لاعب إفريقي؟

تتجمع اليوم الأربعاء 19 نوفمبر 2025، نخبة كرة القدم...

الويفا يدرس تعديلًا جديدًا على ضربات الجزاء


قال الاتحاد الأوروبي لكرة القدم “ويفا”، اليوم الخميس، إنه يدرس إمكانية إجراء تغيير قانوني بعدما ألغيت ضربة الجزاء الترجيحية للأرجنتيني خوليان ألفاريس مهاجم أتلتيكو مدريد الإسباني بطريقة مثيرة للجدل خلال مواجهة الجار ريال مدريد في إياب ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا لكرة القدم.

وفاز ريال مدريد، أمس الأربعاء، بضربات الجزاء 4-2 بعدما انتهى مجموع المباراتين 2-2، حاسما تأهله الى ربع نهائي المسابقة القارية المرموقة، فيما شكك مدرب أتلتيكو مدريد الأرجنتيني دييغو سيميوني في صحة إلغاء ضربة جزاء ألفاريس.

وألغى الحكم الهدف بعد العودة إلى حكم الفيديو المساعد “فار” بداعي وجود لمسة مزدوجة على الكرة بعد انزلاق ألفاريس خلال تنفيذها.


وقال ويفا، في بيان له، إنه “على الرغم من حصول احتكاك طفيف، قام اللاعب بلمس الكرة باستخدام قدمه الواقفة قبل أن يركلها”.

وتابع “تحت القانون الحالي، كان على حكم الفيديو المساعد أن يستدعي الحكم للإشارة إلى أنه يجب إلغاء الهدف”.

لكن الاتحاد القاري أوضح أنه سيعقد محادثات مع المشرعين الرياضيين بما يخص القانون حول اللمسة المزدوجة.

وتابع البيان “الاتحاد الاوروبي سوف يدخل في مناقشات مع الاتحاد الدولي وهيئة مشرعي كرة القدم الدولية لتحديد ما إذا كان يجب إعادة النظر في القانون في ما يخص اللمسة المزدوجة عندما تكون غير مقصودة”.

وقال سيميوني، الذي يقود أتلتيكو منذ 2011، للصحافيين، إنه يريد تصديق أن الحكام اتخذوا القرار الصحيح بشأن ضربة الجزاء، مضيفا “لم يسبق لي أن رأيت ضربة ترجيح ي ستدعى الـ”فار” لمراجعتها، ولكن حسنا، ربما رأوا أنه لمسها، (..)، أريد أن أصدق أنهم رأوا أنه لمسها”.

spot_img