تواجه الدول الأفريقية تحديات كبيرة في دخول سوق السندات الصيني عبر سندات “الباندا”، رغم تشجيع الصين لهذا النوع من التمويل. العقبات الرئيسية تشمل أعباء الديون الضخمة، نقص البنية التحتية للسوق، وقلة تداول اليوان عالميا. وعلى الرغم من النمو السريع لسوق سندات الباندا، تظل مشاكل السيولة والتداول الدولي محدودة مقارنة بالدولار.
كما تسعى الدول الأفريقية لتحقيق توازن بين النفوذ الصيني والأميركي، فيما تواجه تحديات في الانتقال إلى التمويل باليوان بسبب هيمنة الدولار على التجارة العالمية.