قبل أسبوع من يوم الاقتراع، تصاعدت الانتقادات ضد الرئيس الأميركي جو بايدن بعد أن وصف أنصار المرشح الجمهوري دونالد ترامب بـ »القمامة » خلال كلمة انتخابية لنائبته كامالا هاريس. جاء ذلك في سياق حديثه عن تصريحات مسيئة من أحد المتحدثين في تجمع لترامب، حيث تم وصف بورتوريكو بـ »جزيرة من القمامة ».
ورغم توضيح البيت الأبيض أن بايدن كان يشير إلى خطاب ترامب وليس إلى أنصاره، إلا أن ردود الفعل كانت سريعة، حيث وصف ترامب تصريحات بايدن بأنها « فظيعة ». هذه الأحداث تسلط الضوء على التوترات المتزايدة في الحملة الانتخابية وتأثيرها على الناخبين، خاصة من ذوي الأصول اللاتينية.


