39 C
Marrakech
jeudi, juillet 3, 2025
spot_img

ذات صلة

جمع

الداخلة.. جوهرة السياحة المغربية الصاعدة

أصبحت مدينة الداخلة، الواقعة بين المحيط الأطلسي وصحراء المغرب،...

والي بنك المغرب يكشف تحديات “المالية التشاركية” في القطاع البنكي

قال عبد اللطيف الجواهري، والي بنك المغرب، إنه “بالرغم...

مجموعة مدارس جاك شيراك: الأميرة لالة سكينة تدعو إلى ترسيخ الإرث

ترأست الأميرة لالة سكينة، ابنة الأميرة لالة مريم، يوم...

4 قتلى وجرحى في إطلاق نار بشيكاغو

لقي أربعة أشخاص حتفهم متأثرين بإصاباتهم بأعيرة نارية، كما...

بوتين وترامب يناقشان ملف أوكرانيا

أبلغ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم الخميس، نظيره الأمريكي...

أوستن: لن نتسامح مع استهداف القوات الأميركية بالشرق الأوسط

تصريحات وزير الدفاع الأميركي

قال وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن إن بلاده لن تتسامح مع استهداف قواتها في الشرق الأوسط، وذلك بعد الهجوم الصاروخي على قاعدة عين الأسد بالعراق الذي أسفر عن إصابة 7 أميركيين. وأضاف أوستن، في مؤتمر صحفي مع نظيره الأسترالي ريتشارد مارلس في أنابوليس بميريلاند أمس الثلاثاء، أن واشنطن متأكدة من وقوف مسلحين مدعومين من إيران وراء الهجوم، مؤكداً أن بلاده عدلت وضعها العسكري لتعزيز حماية قواتها في المنطقة والتزامها الصارم تجاه إسرائيل.

التصريحات والتحذيرات

أكد أوستن بقوله: “لا تخطئوا الظن، الولايات المتحدة لن تتسامح مع أي هجوم على قواتنا في المنطقة”. ووصف وزير الدفاع الأميركي ونظيره الإسرائيلي يوآف غالانت الهجوم على قاعدة عين الأسد بأنه تصعيد خطير.

تفاصيل الهجوم والتوترات الإقليمية

تم استهداف القاعدة بينما يسود الترقب في المنطقة لضربات محتملة من إيران وحزب الله اللبناني رداً على اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) إسماعيل هنية في طهران والقيادي في حزب الله فؤاد شكر في ضاحية بيروت الجنوبية قبل أسبوع. وأكد مسؤول في وزارة الدفاع الأميركية (بنتاغون) للجزيرة إصابة 5 من القوات الأميركية واثنين من المتعاقدين الأميركيين في الهجوم على قاعدة عين الأسد التي تضم قوات أميركية وأخرى من التحالف ضد تنظيم الدولة الإسلامية.

التفاصيل الأمنية

أوضح الإعلام الأمني العراقي أمس الثلاثاء أن قصف قاعدة عين الأسد تم بصاروخين انطلقا من داخل قضاء حديثة في محافظة الأنبار. يذكر أن الهجوم الأخير على قاعدة عين الأسد هو الثالث خلال شهر. ومع تصاعد التوترات بعد اغتيال هنية وشكر، أرسلت الولايات المتحدة تعزيزات إلى المنطقة، بينها حاملة طائرات وسفن حربية أخرى، وتعهدت بالدفاع عن إسرائيل في حال تعرضت لهجوم.

spot_img