تطورات الوضع داخل الحزب الديمقراطي تعكس التوترات المتزايدة بشأن ترشيح بايدن لانتخابات 2024. هناك مؤشرات على انقسام متزايد، حيث دعا بعض القادة مثل آدم شيف إلى انسحاب بايدن، فيما يُبدي قادة الكونغرس مثل تشاك شومر وحكيم جيفريز ترددًا في التحضير المبكر للانتخابات الرئاسية.
تلك التحركات تأتي وسط قلق متزايد من خسائر محتملة في الانتخابات بسبب ضعف دعم بايدن وجمع التبرعات. يبدو أن الحزب يسعى الآن إلى تأجيل التصويت الإجرائي حول ترشيحه لمواجهة هذه التحديات.


