السيدة الغزية أم مصطفى تعبر عن حزنها العميق والحنين الشديد لغزة، التي وصفتها بأنها « مدينة القلب ». تبدي بحرقة الألم الذي تعانيه وعجزها عن حماية أسرتها وأحلامهم التي تعرضت للتجميد بسبب الحرب التي اندلعت على غزة. تعبر عن الإحساس بالظلم الذي تعانيه المجتمعات المتضررة والتي لم ترحمها الظروف القاسية، وتتوجه بدعاء لله بأن يعزز أملها ويجبر قلبها الهشم.
التجربة التي تشاركها تبرز مدى الصراعات الإنسانية التي يواجهها الناس في الأراضي المتضررة، وكيف يؤثر النزاع والعنف على الحياة اليومية والنفسية للأفراد والأسر.


