الخارجية الأميركية دعت إسرائيل مرة أخرى إلى التحقيق السريع وضمان المساءلة عن أي تجاوزات وانتهاكات، بعد تقارير مزعجة عن استخدام الجيش الإسرائيلي للمدنيين كدروع بشرية. وأكدت الخارجية الأميركية أنها ستواصل التوضيح للحكومة الإسرائيلية أهمية التصرف وفقًا لقوانين النزاعات المسلحة.
من جانبها، حركة حماس وصفت هذا الاستخدام بأنه جريمة حرب مكتملة الأركان، معتبرة أنه ينتهك حقوق الأسرى ويتجاوز القوانين الدولية المعمول بها في حالات النزاعات المسلحة.