18 C
Marrakech
jeudi, décembre 26, 2024
spot_img

ذات صلة

جمع

مدرب غلطة سراي: حكيم زياش يستعد للرحيل عن النادي

خرج مدرب غلطة سراي التركي، أوكان بوروك، عن صمته...

يوسف بلعمري ينتقد إدارة الرجاء الرياضي بعد الخسارة أمام الدفاع الجديدي

عقب خسارة الرجاء الرياضي أمام الدفاع الجديدي بهدفين...

نشرة إنذارية: تساقطات ثلجية على المرتفعات من السبت إلى الإثنين المقبلين

أفادت المديرية العامة للأرصاد الجوية أن العديد من المناطق...

فوضى التعمير تُثير انتقادات واسعة في الدار البيضاء

تحركت سلطات ولاية جهة الدار البيضاء-سطات من أجل مواجهة...

المديرية العامة للضرائب تفتح أبوابها نهاية الأسبوع لتيسير التسوية الجبائية

دعت المديرية العامة للضرائب الأشخاص الذاتيين المعنيين إلى تسوية...

هل ما جرى في بوليفيا انقلاب أم مشهد مسرحي؟

وفي 2019، خاض موراليس الانتخابات لفترة رئاسية ثالثة، في تحد للدستور، وأعيد انتخابه كما كان متوقعا. لكنه استقال في غضون أسابيع، وغادر البلاد بعد احتجاجات شعبية خرجت في الشوارع عقب الانتخابات وبعد مطالبة قائد الجيش له بترك منصبه.

وتولت السلطة في البلاد حكومة انتقالية، في حركة أدانها أنصار موراليس باعتبارها انقلاباً. ولكن السنة التالية شهدت عودة حزبه اليساري، الحركة من أجل الاشتراكية، إلى السلطة، وفي هذه المرة تحت قيادة الرئيس آرسي.

الآن، ومع تحديد الموعد المقرر لإجراء الانتخابات الرئاسية القادمة في 2025، عاد موراليس إلى بوليفيا وهو مصمم على الترشح للرئاسة مرة أخرى، وهو ما يجعله منافساً سياسياً قوياً للرئيس الحالي آرسي.

وتقول مونيكا ديبولي إن “الصراع على السلطة بين الاثنين يعيق قدرة الحكومة على القيام بأعمال تجعل الوضع أحسن قليلاً بالنسبة للسكان بوجه عام.”

وهذا يعني أن الداعمين الرئيسيين لحزب الحركة من أجل الاشتراكية هم الأكثر تضرراً من حالة الشلل في البلاد- وأن خصوم الحزب من اليمينيين لديهم الفرصة للنيل من المشروع السياسي لليسار برمته.

لقد تراجع الخطر على الديمقراطية البوليفية، في الوقت الراهن- ولكن لا توجد نهاية في المدى المنظور للاضطراب الاقتصادي في البلاد.

spot_img