7 C
Marrakech
jeudi, décembre 4, 2025
spot_img

ذات صلة

جمع

مرسيليا يتمسّك بأكراد قبل مواجهة موناكو الحاسمة

يسعى نادي مارسيليا إلى الإبقاء على مدافعه نايف أكراد...

صاحب الجلالة الملك يهنئ رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة

بعث صاحب الجلالة الملك محمد السادس برقية تهنئة إلى...

تكريم الفنانة راوية في مهرجان مراكش الدولي للفيلم

شهد مهرجان مراكش الدولي للفيلم، مساء الثلاثاء، تكريمًا...

تعزيز التعاون المائي بين المغرب وهولندا

شهدت مدينة مراكش اجتماعاً مهماً جمع خبراء ومؤسسات وشركات...

إعادة انتخاب المغرب في مجلس المنظمة البحرية الدولية

أُعيد انتخاب المملكة المغربية لعضوية مجلس المنظمة البحرية الدولية...

عميل سابق بالاستخبارات الإسرائيلية: نتنياهو يدمر بلده وحماس أذكى منا

في تصريح مثير للجدل، انتقد العميل السابق في الاستخبارات الداخلية الإسرائيلية (الشين بيت) غونين بن إسحاق، رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مشيرًا إلى أنه « يدمر » بلده، وأن حركة المقاومة الإسلامية (حماس) كانت أكثر ذكاء من إسرائيل.

انتقادات حادة لنتنياهو

غونين بن إسحاق، الذي عمل في الشين بيت خلال التسعينيات وشارك في اعتقال عدد من كبار الشخصيات الإرهابية خلال الانتفاضة الثانية، يعتقد أن نتنياهو يمثل أكبر خطر على إسرائيل. وفقًا لبن إسحاق، فإن سياسات نتنياهو تسهم في تدهور العلاقات الحيوية مع الولايات المتحدة، حليف إسرائيل الرئيسي.

الاتهامات المتعلقة بحماس

بن إسحاق أشار إلى أن الاستخبارات الإسرائيلية استهانت بحماس، معتبرًا أن الحركة كانت أذكى من إسرائيل في العديد من النواحي، بما في ذلك التخطيط والتنفيذ لهجوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول. وأكد أنه كان من الممكن كشف مخطط الهجوم لو كان هناك عميل مزدوج يعمل داخل صفوف حماس.

الاحتجاجات على سياسات نتنياهو

منذ أشهر، يشارك بن إسحاق في حركة « وزير الجريمة » (Crime Minister) التي تحتج على سياسات نتنياهو وتطالب بإجراء انتخابات مبكرة. وأوضح بن إسحاق أن نتنياهو يهتم فقط بمصالحه الشخصية والسياسية، متهمًا إياه باستخدام الشرطة كـ »ميليشيا » خاصة لعرقلة التظاهرات المناهضة للحكومة.

دعوة للاستقالة

أكد بن إسحاق أن إسرائيل مدمرة من الداخل بسبب سياسات نتنياهو، داعيًا رئيس الوزراء إلى الاستقالة كأفضل خدمة يمكنه تقديمها لشعب إسرائيل. واعتبر أن تغيير المعادلة في غزة من خلال وقف الحرب وحشد الدعم الدولي للسلطة الوطنية الفلسطينية هو الحل الأمثل.

spot_img