الطبيب الأمريكي سام العطار الذي عمل في غزة وشهد معاناة الأسر في شمال القطاع. يصف الدكتور سام العطار تجاربه في غزة، حيث عمل مع منظمة غير حكومية، وكانت تعاني المستشفيات من نقص شديد في الإمكانيات والمواد الطبية.
يصف سام تجربته مع المرضى والمصابين في غزة، من بينهم أطفال ونساء يعانون من سوء التغذية وجراح الحروب. يشير أيضًا إلى الظروف القاسية التي يواجهها الطاقم الطبي وعمال الإغاثة في محاولتهم لتقديم المساعدة في ظل الحصار والنزاع المستمر في المنطقة.
تبرز قصص الألم والفقر والمعاناة التي يواجهها السكان في غزة، مع تصاعد التوترات والعنف في المنطقة. يسلط المقال الضوء على الحاجة الملحة للمساعدة الإنسانية والإغاثة في ظل هذه الظروف القاسية.
وفي النهاية، يبرز المقال دور الأطباء والممرضين كموجهين للأمل والمساعدة في وجه الصعوبات والمآسي التي يواجهها السكان في غزة. ينتهي المقال بتأكيد أهمية المساعدة الإنسانية في تخفيف معاناة الأسر في المناطق المتضررة من النزاعات والحروب.