تظاهر الأستراليون في مسيرات عبر جميع أنحاء البلاد للتنديد بارتفاع حالات العنف ضد النساء، وطالبوا باتخاذ إجراءات أكثر فعالية لمكافحته. رئيس الوزراء ألبانيز أكد خلال مسيرة في العاصمة كانبيرا على ضرورة إجراء تغييرات ثقافية وقانونية لمواجهة هذه الظاهرة، مشيرًا إلى أن العنف الجنسي والتمييز ضد النساء يعتبران وباءً في المجتمع. على الرغم من ذلك، رفض المدعي العام الفيدرالي تشكيل لجنة للنظر في العنف القائم على النوع الاجتماعي.


