زيادة حالات الاعتقال لجواسيس مشتبه بهم في ألمانيا، مع التركيز على الاتهامات الموجهة لبعض أعضاء حزب البديل من أجل ألمانيا بالتجسس لصالح الصين.
كما يسلط الضوء على اعتقال مواطنين ألمانيين من أصل روسي بسبب تخطيطهم لتخريب المساعدات العسكرية لأوكرانيا، إضافة إلى اعتقال آخرين بتهمة تسليم تصميمات محركات متقدمة للمخابرات الصينية.
تشير التقارير أيضًا إلى زيادة الحملات ضد الجواسيس والعملاء المشتبه بهم من قبل روسيا والصين في الوقت نفسه، مما يشير إلى تزايد التوترات الدولية والمخاوف من التجسس والنشاطات الاستخباراتية في ألمانيا.


