8 C
Marrakech
jeudi, décembre 4, 2025
spot_img

ذات صلة

جمع

مرسيليا يتمسّك بأكراد قبل مواجهة موناكو الحاسمة

يسعى نادي مارسيليا إلى الإبقاء على مدافعه نايف أكراد...

صاحب الجلالة الملك يهنئ رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة

بعث صاحب الجلالة الملك محمد السادس برقية تهنئة إلى...

تكريم الفنانة راوية في مهرجان مراكش الدولي للفيلم

شهد مهرجان مراكش الدولي للفيلم، مساء الثلاثاء، تكريمًا...

تعزيز التعاون المائي بين المغرب وهولندا

شهدت مدينة مراكش اجتماعاً مهماً جمع خبراء ومؤسسات وشركات...

إعادة انتخاب المغرب في مجلس المنظمة البحرية الدولية

أُعيد انتخاب المملكة المغربية لعضوية مجلس المنظمة البحرية الدولية...

المغرب يتصدر المركز 7 ضمن مؤشر المركب للمخاطر

أعلنت المؤسسة العربية لضمان الاستثمار وائتمان الصادرات « ضمان » عن تصنيف المغرب في المركز السابع ضمن مؤشر « فيتش » المركب للمخاطر خلال عام 2023، وفقًا لإعلان صادر عن المؤسسة

وأشارت المؤسسة في بيانها إلى استقرار تصنيف السيادة لأربع دول عربية، مع تحسن في تصنيف الإمارات والسعودية وسلطنة عمان وقطر، بينما شهدت المغرب ومصر وتونس ولبنان تراجعًا في التصنيف

كما طرأت تغييرات في التصنيف المستقبلي لست دول عربية وفقًا لأربع وكالات عالمية رئيسية

ووفقًا للبيان، فقد احتلت دول الخليج، تليها المغرب والأردن ومصر، المراكز الأولى في التصنيفات العربية لمؤشرات المخاطر المتعلقة بمختلف الجوانب. تبين البيانات المرفقة أن المغرب حافظ على المركز السابع في التصنيف العربي لمؤشر « فيتش » المركب لمخاطر الدول بنسبة 55.2 نقطة، أعلى من المتوسط (48.3 في المائة)

وأكدت « ضمان » على تراجع وضع الدول العربية في مؤشرات مخاطر الدولة، خاصة فيما يتعلق بعمليات التصدير والاستثمارات المباشرة، بحسب وكالة « كريديندو ». ولاحظت المؤشرات تحسنًا في الترتيب العالمي لتلك الدول في مؤشرات مخاطر الدولة الصادرة عن وكالات « أليانز ترايد »، « اتراديوس »، و »كوفاس »، فيما استقر تصنيفها في مؤشرات تقييم المخاطر من وكالة « دان أند براد استريت » ومنظمة التعاون والتنمية الاقتصادية

وشهد متوسط ترتيب الدول العربية تحسنًا في مؤشر السلام العالمي، حيث زاد تصنيف 10 دول عربية، بينما تراجع تصنيف 7 دول أخرى

ووفقًا للمؤسسة العربية لضمان الاستثمار وائتمان الصادرات، تعتبر المخاطر الاقتصادية هي الأكثر توقعًا لتهديد الدول العربية خلال السنتين القادمتين، بسبب الانكماش الاقتصادي والتضخم والدين العام

spot_img