أطلقت ناسا دراسة علمية عن وجود أجسام طائرة مجهولة، بعد تقرير البنتاغون التاريخي 2021 الذي رحب به العديد من الباحثون الأمريكيون في مجال علم و تكنولوجيا الفضاء الدولية و الذي أكد الشكوك في وجود بعض الظواهر الغريبة فيما يتعلق بالفضاء.
فهذه الأخيرة تعني أشياء يتم ملاحظتها في السماء ولا يمكن تحديدها على أنها طائرات أو يمكن تفسيرها من خلال الظواهر الطبيعية، وتحمل الأجسام الغريبة ضمنياً ارتباطاً بالمركبات الفضائية كما ستبدأ ناسا دراسة في أوائل الخريف وستستغرق حوالي تسعة أشهر لتكتمل، ولا تكلف أكثر من 100000 دولار، كما قال دانييل إيفانز، مساعد نائب المدير المساعد للبحث في مديرية المهام العلمية التابعة لناسا، حيث سيعتمد البحث بشكل أساسي على البيانات المفتوحة، وسيتم نشر التقرير الناتج بالكامل وستعقد ناسا اجتماعات لمناقشة النتائج التي توصلت إليها مع الجمهور.