الأوروبيون يوجهون ضربة قوية لقطر وذلك بعزوفهم عن كأس العالم 2022، وغيابهم عن الدوحة، قبل أيام قليلة من انطلاقة التظاهرة
وحسب مصادر إعلامية، فالعاصمة القطرية المحتضنة للمونديال، تخلو من المشجعين الأجانب، وخاصة الأوروبيين منهم، إذ تعرف المرافق العمومية و الشوارع حضور العرب فقط، في تمثيلية غير مسبوقة
وسيقلص غياب المناصرين وخاصة الأوروبية، مداخيل قطر من احتضان مباريات كأس العالم، إذ يحتم أن تجرى في حضور جماهيري ضعيف
وتجدر الإشارة على أن عدد من المناصرين الأجانب، قد أعلنوا مقاطعتهم لمونديال قطر، رغم النجاح الباهر الذي حققته الدولة العربية في احتضانها للمنافسة