أفادت صحيفة فايننشال تايمز بأن جاريد كوشنر، صهر الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، لن يعود إلى البيت الأبيض في الإدارة المقبلة، لكنه قد يقدم مشورة بشأن سياسة الشرق الأوسط. كوشنر كان له تأثير كبير خلال ولاية ترامب الأولى، خصوصًا في قضايا مثل التطبيع مع إسرائيل واتفاقيات أبراهام. غيابه قد يثير قلقًا في إسرائيل، التي كانت تعتبره حليفًا رئيسيًا.
من جهة أخرى، أعلن ترامب عن تعيين سوزان وايلز، مديرة حملته الانتخابية، كبيرة موظفي البيت الأبيض. وفي شأن آخر، أكد جيروم باول، رئيس الاحتياطي الفيدرالي، أنه لن يستقيل إذا طلب منه ترامب ذلك، مشيرًا إلى أن محاولة إقالته قبل انتهاء ولايته غير قانونية.