spot_img

ذات صلة

جمع

تعرابت يتوج بجائزة أفضل لاعب في الدوري الإماراتي لشهر غشت

أعلنت رابطة المحترفين الإماراتية لكرة القدم عن أسماء الفائزين...

انطلاق الدورة الـ13 للدوري الملكي المغربي للقفز على الحواجز بتطوان

تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، انطلقت...

مجلس الحكومة يصادق على تعيينات جديدة في المناصب العليا

صادق مجلس الحكومة، خلال اجتماعه الأسبوعي يوم الخميس، على...

عائدات السياحة بالمغرب تسجل 59.4 مليار درهم حتى يوليوز 2024

أكدت وزيرة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، فاطمة...

تحديات المحتوى السيئ الناتج عن الذكاء الاصطناعي

مصطلح "سلوب" (Slop) يشير إلى المحتوى السيئ أو غير...

كاتب صحفي … احتفالات الفلسطينيين بإنجاز المنتخب الوطني أظهرت قدرة المغرب على توحيد الشعوب في خارطة بلا حدود

أكد الكاتب الصحفي، عبد الحميد جماهري، أن احتفالات الفلسطينيين بالإنجاز التاريخي للمنتخب الوطني في مونديال قطر أظهرت أن المغرب “قادر على توحيد الشعوب في خارطة بلا حدود “. وكتب عبد الحميد جماهري، في عمود عدد يوم غد الثلاثاء من جريدة الاتحاد الاشتراكي، بعنوان “عندما غنت فلسطين كلها: عاش المغرب عاش عاش..!” ، أن ” تحية فلسطين مست كل معاني الفرح “، وأظهرت أن “المغرب قادر على توحيد الشعوب في خارطة بلا حدود . خارطة لفرح بلا حسابات سوى ما اختزنته الروح من جدوى وجذوة ! “. وأضاف أن فلسطين ” أخرجت كل عدتها من العواطف والأصوات والهتافات ومواد التزيين لتغني للمغرب ، احتفالا بالإنجاز التاريخي للمنتخب الوطني “، مشيرا إلى عدد من الفرق الفلسطينية التي أهدت أغان خاصة للمنتخب الوطني المغربي احتفالا بالإنجاز التاريخي لأسود الأطلس، على غرار أغنية لـ “أسود الأطلس غنينا” لفرقة “بيت الخبرة” للموسيقى، إضافة إلى فرقة فلسطينية أخرى تتكون من شادي البوريني وقاسم النجار ومؤيد البوريني غنت “عاش المغرب عاش…”

وأضاف الصحافي أن مظاهر الاحتفال الفلسطيني بالإنجاز الكروي للمنتخب الوطني برزت في إضاءة برج الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون في رام الله، باللونين الأخضر والأحمر، مستحضرا تصريحا للمسؤول عن الإعلام الفلسطيني الذي قال إنه “تمت إضاءة برج التلفزيون لعدد محدود من المناسبات الوطنية، ونحن نضيئه اليوم باعتبار أن فوز المنتخب المغربي وتأهله التاريخي يمثل مناسبة وطنية فلسطينية، وفوزا لفلسطين وللعرب جميعا”

واعتبر كاتب العمود أن “خزان الحب المغربي في قلب فلسطين ما زال كما هو ، وأنه لم تنل منه كل حملات التشكيك والشيطنة، وأن رأسمال الثقة والمحبات لم تنل منه كل القمم العقيمة والدعوات الطائفية والحسابات التي تنزع عن الشعب الفلسطيني عفويته لتدخلها في حسابها البنكي قبل السياسي”

وأبرز أن “العرب شعوبا وقادة التفوا حول قمة صادقة بالعرق والدموع والجهد الصادق والخالص للوطنية وللراية “، مشيرا إلى التعليقات الأولى عن الفرح العربي، من المحيط إلى الخليج، التي قارنت بين قمة المونديال بقيادة الركراكي، وقمم أخرى ادعت لم شمل العرب

spot_img