المقاهي والمطاعم الشهيرة مثل ستاربكس وماكدونالدز في الشرق الأوسط تعاني من تأثيرات سلبية بسبب حملة المقاطعة التي تستهدف الشركات المشتبه في دعمها لإسرائيل. تظهر النتائج الفصلية انخفاضًا في المبيعات، مما يؤكد تأثير هذه الحملة على نشاطهم التجاري. الشركات المعنية تشهد تراجعًا في الأرباح وتنخفض قيمتها السوقية، مما يعكس استجابة المستهلكين للدعوات بالابتعاد عن منتجاتها.
وتعمل الشركات على تحسين صورتها العامة من خلال التبرعات الخيرية والمبادرات الاجتماعية لتعويض الخسائر السمعية واستعادة ثقة الجمهور.