الأحداث التي تدور حول شيرين عبد الوهاب تشهد تطورات مثيرة، حيث حررت محضرًا ضد زوجها السابق حسام حبيب في قسم الشرطة بتهمة الاعتداء عليها بالضرب المبرح داخل منزلها بالتجمع الأول، ما تسبب في إصابتها. كما اتهمته بسرقة مبلغ مالي وهاتف محمول.
الخلاف بدأ بتدخل حبيب لحل نزاع بين شيرين وإحدى ابنتيها، وتفاقم الوضع مما دفعها لتحرير المحضر ضده. ورغم توجهها إلى القضاء، إلا أنهما قررا التصالح لاحقًا، حيث وقعا على اتفاق لعدم التعرض لبعضهما مجددًا.
تلك الأحداث تأتي بعد أزمات سابقة عاشتها شيرين، بما في ذلك تسريبات صوتية واتهامات بالسرقة من قبل أفراد عائلتها، إضافة إلى خلافاتها مع شركة روتانا المنتجة لألبومها الأخير.
على الصعيد الفني، لا تزال شيرين تنتظر قرار القضاء بشأن النزاع القائم بينها وبين شركة روتانا، بعد أن تم تأجيل إصدار ألبومها الجديد بسبب تلك الخلافات.
تظل تلك الأحداث جزءًا من تجربة شيرين التي تعيشها على الصعيد الشخصي والفني، مع محاولاتها للتعامل مع التحديات المختلفة التي تواجهها في حياتها المهنية والشخصية.