دفعت المخاوف من تصاعد الأوضاع في الشرق الأوسط وانتشار الصراع إلى تعليق العديد من شركات الطيران الدولية رحلاتها إلى المنطقة أو تعديل مساراتها لتجنب المناطق التي تشكل فيها المخاطر تهديدًا. فيما يلي نظرة على بعض الشركات التي اتخذت هذه التدابير:
- الخطوط القطرية: علّقت رحلاتها مؤقتًا إلى إيران ولبنان.
- مصر للطيران: توقفت رحلاتها إلى بيروت منذ سبتمبر حتى « استقرار الوضع ».
- طيران الإمارات: ألغت رحلاتها إلى بيروت وبغداد حتى نهاية الشهر الجاري. بينما استمرت رحلاتها إلى إيران والعراق.
- فلاي دبي: أعلنت عن تعليق رحلاتها إلى بيروت، بينما تعمل الرحلات إلى العراق وإيران بشكل طبيعي.
- الخطوط العراقية: أوقفت رحلاتها إلى بيروت حتى إشعار آخر.
- الخطوط الجزائرية: علّقت رحلاتها إلى لبنان حتى إشعار آخر.
- بيغاسوس: ألغت رحلاتها إلى بيروت حتى 15 نوفمبر.
- إيران إير: ألغت جميع الرحلات بين إيران وبيروت حتى إشعار آخر.
- الخطوط الإثيوبية: علّقت رحلاتها إلى بيروت حتى إشعار آخر.
- كوريندون إيرلاينز: ألغت رحلاتها إلى تل أبيب حتى يناير المقبل.
- مجموعة لوفتهانزا: علّقت رحلاتها إلى تل أبيب حتى 25 أكتوبر، وألغت رحلاتها إلى طهران حتى 31 يناير 2025، وبيروت حتى 28 نوفمبر.
- رايان إير: ألغت رحلاتها بين تل أبيب وأوروبا حتى نهاية 2024، مع احتمالية التمديد حتى مارس 2025.
- شركة إيجه الجوية: ألغت رحلاتها من وإلى بيروت حتى 17 ديسمبر، ومن وإلى تل أبيب حتى 17 نوفمبر.
- طيران البلطيق: ألغت رحلاتها إلى تل أبيب حتى نهاية الشهر الحالي.
- مجموعة « إير فرانس-كيه إل إم »: ألغت رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية الشهر، ومددت تعليق الرحلات حتى 12 نوفمبر بالنسبة لإير فرانس، وحتى نهاية العام بالنسبة لكيه إل إم.
- إير إنديا: علّقت رحلاتها إلى تل أبيب حتى إشعار آخر.
- بلغاريا إير: ألغت رحلاتها إلى إسرائيل حتى 23 ديسمبر.
- كاثي باسيفيك: ألغت رحلاتها إلى تل أبيب حتى 25 أكتوبر 2025.
- دلتا إيرلاينز: أوقفت رحلاتها من نيويورك إلى تل أبيب حتى مارس 2025.
- إيزي غت: علّقت رحلاتها إلى تل أبيب حتى مارس 2025.
هذه التعديلات تأتي في سياق تفاقم الأوضاع الأمنية، مما يعكس التحديات التي تواجه قطاع الطيران في ظل الأحداث الجارية بالشرق الأوسط.


