بعد عرض فيلم كرتوني من إنتاج شركة ديزني يستهدف الكبار و الصغار في القاعات السينمائية ، لوحظ أنه يحتوي على لقطات مخلة بالحياء و مثلية رغم أن الفيلم يستهدف الأطفال الصغار بصورة أكبر . انتقدوا الآباء المغاربة الفيلم حيث أصبح العديد منهم في تخوف كبير على أبنائهم من أي أفكار تنحاز للمثلية . كما أكد البعض منهم انه سيعتاد على مراقبة أي شيء يشاهده أطفالهم منذ لحظة مشاهدته للفيلم الكارتوني . ففي هذا الإطار، قال عبد العالي الرامي، رئيس جمعية منتدى الطفولة: “نرفض رفضا كامل أي شيء يسيء إلى المجتمع ككل، المغرب قام برقابة وعمل جبار في حماية المجتمع من أي أفكار دخيلة؛ وهو ما يجب أن يستمر”. أما بالنسبة لشركة ديزني فهي تقرر زيادة المثلية في كل أفلامها رغم كل الآراء و الإكراهات .