في الذكرى الثلاثين للتحرير في رواندا، أحيا الشعب الرواندي الذكرى التاريخية لوقف الإبادة الجماعية ضد التوتسي في عام 1994، ودخول الجبهة الوطنية إلى العاصمة كيغالي. حدثت الاحتفالات الرسمية في ملعب أماهورو بحضور الرئيس بول كاغامي وعدد من قادة الجيوش من دول إفريقية ووفود دولية أخرى.
كاغامي أكد في خطابه أمام الحضور أن مسيرة التحرير بدأت رسميًا عندما توقف القتال، وأن الشعب الرواندي اختار بناء وطن يكون موحدًا وخال
هذا الاحتفال يبرز إرادة الشعب الرواندي في التحرير والبناء، مع دعوة للأجيال الجديدة للمساهمة في مستقبل البلاد بروح الطموح والازدهار.