كشفت رسائل بريد إلكتروني متبادلة بين كبار المسؤولين الأميركيين عن مخاوف مبكرة داخل وزارة الدفاع ووزارة الخارجية الأميركية من ارتفاع عدد القتلى في غزة بعد الغارات الإسرائيلية في أكتوبر/تشرين الأول 2023. أظهرت الرسائل قلقًا من أن النزوح الجماعي في غزة قد يؤدي إلى كارثة إنسانية، وتهديدات باتهام إسرائيل بارتكاب جرائم حرب، إلى جانب ضغط داخلي في إدارة بايدن لتغيير الرسالة الرسمية تجاه الصراع.