توفي الفنان المغربي القدير محمد الخلفي، اليوم، عن عمر ناهز التسعين عامًا، داخل منزله بمدينة الدار البيضاء، بعد مسيرة حافلة بالعطاء والإبداع في عالم الفن والتمثيل.
ويُعتبر الراحل أحد أعمدة الدراما والمسرح المغربي، حيث ترك بصمة لا تُمحى في قلوب جمهوره من خلال أعمال خالدة جسدت قضايا المجتمع بقالب إبداعي متميز.
وقد خلف هذا الخبر صدمة كبيرة في الأوساط الفنية ولدى محبيه، الذين استذكروا روحه الطيبة وتواضعه إلى جانب موهبته الاستثنائية.
إنا لله وإنا إليه راجعون.