تشهد حملة نائبة الرئيس الأميركي كامالا هاريس توترات داخلية بسبب اختلافات بين الفصائل المكونة لفريقها، الذي يشمل مخلصين لهاريس وخريجي إدارة أوباما. وصف البعض الفريق بأنه “فريق فرانكشتاين” بسبب التعقيدات الناتجة عن استعجال تشكيله وتعدد مراكز القوى داخله. الفجوة التي تركها مغادرة مايك دونيلون، المهندس الرئيسي لاستراتيجية حملة بايدن، أدت إلى ارتباك في القيادة والمسؤوليات. التوترات بين أعضاء فريق هاريس وفريق بايدن تضيف إلى التحديات، في حين يأمل المشاركون في الحملة أن يساعد الجدول الزمني الضيق في تجاوز هذه المرحلة الحساسة.
توترات داخلية تعيق حملة كامالا هاريس
