10 C
Marrakech
mercredi, novembre 19, 2025
spot_img

ذات صلة

جمع

مراكش: مشاريع جديدة لتعزيز الخدمات الأساسية والتنمية الاجتماعية

ترأس خطيب الهبيل، الوالي الجديد لجهة مراكش–آسفي وعامل عمالة...

المغرب يكتسح أوغندا برباعية نظيفة في مباراة ودية بطنجة

حقق المنتخب الوطني المغربي فوزًا كبيرًا بنتيجة 4–0 على...

المديرية العامة للأمن الوطني تحتفل بحفل التميز السنوي وتكرّم المتفوقين وقدماء الشرطة

خلدت المديرية العامة للأمن الوطني، مساء الثلاثاء، الذكرى السبعين...

الإمارات تهنئ صاحب الجلالة الملك بمناسبة عيد الاستقلال

تلقى صاحب الجلالة الملك محمد السادس رسالة تهنئة من...

الجائزة الوطنية الكبرى للصحافة: تكريم الفائزين في دورتها الـ23

شهدت العاصمة الرباط مساء الاثنين حفل الدورة الـ23 للجائزة...

تطبيق إسرائيلي يمكن « إف بي آي » من اختراق هاتف مهاجم ترامب

التقنيات التي تقدمها شركة « سيليبريت » الإسرائيلية تُظهر كيف يمكن أن تتداخل التكنولوجيا المتقدمة مع الأمن والتحقيقات القانونية. تطور الشركة أدوات متقدمة تساعد السلطات في فتح الأجهزة الإلكترونية المحمية بكلمات مرور معقدة، وهذا يمكن أن يكون له تأثيرات كبيرة على الأمان والخصوصية.

ملخص النقاط الرئيسية:

  1. تقنية « سيليبريت »:
    • الإنجاز: تمكنت « سيليبريت » من اختراق هاتف المهاجم باستخدام تقنية جديدة غير معلنة، مما سمح لمكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) بالحصول على الأدلة بسرعة.
    • التقنية: تستخدم الشركة أساليب متقدمة مثل تحرير الجينات وتحليل البيانات لتجاوز حماية الأجهزة، ونجحت في فتح الهاتف في غضون 40 دقيقة.
  2. خلفية شركة « سيليبريت »:
    • التأسيس: تأسست في 1999، وهي متخصصة في الطب الشرعي الرقمي.
    • القدرة: ساعدت في اختراق أكثر من 5 ملايين هاتف ولها علاقات وثيقة مع الهيئات الفيدرالية الأميركية.
    • التحديات: واجهت صعوبات في اختراق هواتف « آيفون » و »غوغل بيكسل » الحديثة، لكنها تمكنت من تجاوز هذه التحديات.
  3. المخاوف الأمنية:
    • الخصوصية: تثير أدوات مثل تلك التي تقدمها « سيليبريت » مخاوف بشأن الخصوصية وحماية البيانات، خصوصًا إذا ما استخدمت لأغراض غير قانونية.
    • التطبيقات المحتملة: هناك قلق من استخدام التقنيات في انتهاك حقوق الإنسان، سواء في سياقات قمعية أو في النزاعات المسلحة مثل الصراع في غزة.
  4. الاعتبارات القانونية والأخلاقية:
    • الشركات التكنولوجية: تختلف الشركات في كيفية تعاملها مع التهديدات الأمنية وحماية الخصوصية، كما يتضح من موقف « آبل » في رفض توفير وصول خلفي لأجهزتها.
    • الرقابة والتنظيم: تثير هذه التقنيات الحاجة إلى تنظيم وتدقيق لضمان استخدامها بشكل مسؤول.

هذه التقنيات تمثل تقدمًا كبيرًا في مجال التحقيقات الأمنية، ولكنها تثير أيضًا قضايا مهمة حول الأمان الرقمي وحماية الخصوصية، مما يتطلب توازنًا دقيقًا بين الأمن وحقوق الأفراد.

spot_img