تصاعدت الأحداث في الضفة الغربية حيث استهدفت عملية إطلاق نار قوة إسرائيلية قرب الخليل، دون أن تُسجل إصابات. في الوقت نفسه، تبنت كتائب القسام عملية في مستوطنة أرئيل أسفرت عن إصابة 9 إسرائيليين.
قوات الاحتلال نفذت سلسلة اقتحامات في مدن وبلدات الضفة الغربية مثل نابلس، قلقيلية، والقدس الشرقية، حيث اندلعت مواجهات مع الفلسطينيين وأدى ذلك إلى اعتقالات واسعة.
كما تعرض مزارعون ورعاة فلسطينيون لاعتداءات من المستوطنين في مناطق مختلفة بالضفة، بما في ذلك الأغوار الشمالية ومسافر يطا جنوب الخليل. هذه التصعيدات تأتي في وقت حساس مع ارتفاع عدد الاعتداءات على الفلسطينيين وممتلكاتهم منذ بداية موسم قطف الزيتون.