في زيارته الأولى إلى أنغولا، يروج الرئيس الأميركي جو بايدن لاستثمارات واشنطن في البلاد، خصوصًا مشروع ممر لوبيتو السككي الذي يربط زامبيا والكونغو بأنغولا، بهدف تسهيل نقل المعادن الحيوية إلى الولايات المتحدة. الزيارة تشمل أيضًا الاعتراف بتاريخ العبودية من خلال زيارة متحف العبودية الوطني في أنغولا. يهدف المشروع إلى تعزيز الوجود الأميركي في أفريقيا في مواجهة النفوذ الصيني المتزايد في قطاع المعادن الحيوية. كما يلتقي بايدن مع الرئيس الأنغولي جواو لورينسو لمناقشة التعاون الأمني والتجاري، وتختتم الزيارة بمشاركة في قمة مع زعماء من الكونغو الديمقراطية وتنزانيا وزامبيا.