بمناسبة اليوم العالمي للمسرح في 27 مارس، يحتفي المغرب بمشهد مسرحي يشهد نهضة متواصلة. فبعد أن كان مرتبطًا بالعروض الشعبية، أصبح المسرح المغربي أكثر حداثة وانفتاحًا على أشكال تعبير جديدة.
يؤكد الكاتب المسرحي الزبير بن بوشتة أن المسرح الوطني يعيش “عصره الذهبي”، رغم التحديات البنيوية ونقص النصوص المحلية. من جانبه، يشدد المخرج بوسلهام ضعيف على أهمية إدراج المسرح في التعليم وتعزيز الكتابة المسرحية المغربية.
بين الأصالة والتجديد، يواصل المسرح المغربي تطوره، مدعوماً بفنانين ملتزمين ودعم متزايد من المؤسسات الثقافية.