نددت الصين بشدة بزيارة رئيس تايوان، لاي تشينغ تي، إلى هاواي، معتبرةً إياها تهديدًا لوحدتها الوطنية. واعتبرت الصين أن تايوان جزء من أراضيها ورفضت أي اعتراف دولي بالجزيرة كدولة ذات سيادة. كما أبدت استياءً من موافقة الولايات المتحدة على بيع أسلحة لتايوان، بما في ذلك قطع غيار لطائرات “إف-16” وأنظمة رادار. الصين أكدت أنها ستتخذ “إجراءات مضادة حازمة” لحماية سيادتها وأمنها، محذرة الولايات المتحدة من دعم القوى التي تسعى لاستقلال تايوان.