كشف تحقيق للجيش الإسرائيلي عن احتمال مسؤوليته عن مقتل 6 أسرى إسرائيليين في غارة على خان يونس في فبراير 2024. الغارة التي استهدفت بنية تحتية لحركة حماس أسفرت عن مقتل الأسرى الذين كانوا محتجزين من قبل مسلحين في نفق قريب من الهدف. الجثامين أظهرت آثار طلقات نارية، مما يشير إلى احتمال قتلهم في الغارة أو على يد المسلحين بالتزامن معها. الجيش الإسرائيلي أقر بالخطأ واعتذر للعائلات، مؤكداً أنه لو علم بوجود “الرهائن” لما نفذ الهجوم.
من جانبها، أكدت حماس مقتل 33 أسيرًا إسرائيليًا منذ أكتوبر 2023 جراء القصف الإسرائيلي على غزة، وشددت على أن أي اتفاق لتبادل الأسرى يجب أن يشمل وقف العدوان وعودة النازحين إلى مناطقهم.