- فتح الطريق للاعتراف بإسرائيل: التطبيع مع السعودية قد يشجع دولًا أخرى في الشرق الأوسط والعالم الإسلامي على التطبيع أيضًا.
- ضربة لمحور المقاومة بقيادة إيران: التطبيع يمكن أن يقوض محاولات إيران في المنطقة، خاصة بعد الهجوم الصاروخي الذي شنته إيران في السابق.
- تعزيز الأمن والاقتصاد: يمكن أن يؤدي التطبيع إلى تعزيز الأمن والاقتصاد الإسرائيلي، بالإضافة إلى إندماج إسرائيل في بنية الأمن والاقتصاد الإقليمي.
- العلاقات الاقتصادية: فتح المجال لتعزيز العلاقات الاقتصادية بين إسرائيل ودول أخرى في المنطقة، مثل الإمارات والسعودية.
- إشراك دول أخرى: يمكن أن يساعد التطبيع في إشراك إسرائيل في بنية اقتصادية جديدة تربط الشرق الأوسط والهند بأوروبا.
التحديات التي تواجه إسرائيل، بما في ذلك الضغوط السياسية والشرعية، ويشير إلى أن قرار التطبيع مع السعودية يمكن أن يضع إسرائيل في مواجهة معضلة بين الاستمرار في دور الضحية أو السعي إلى شراكة إقليمية جديدة.


