نهج شامل للتنمية المستدامة
في الدورة الـ150 للاتحاد البرلماني الدولي في طشقند، قدمت المغرب نهجها المبتكر في مواجهة النزاعات وأثرها على التنمية المستدامة. وأكد مصطفى رداد على نهج المملكة، بقيادة الملك محمد السادس، الذي يجمع بين الدبلوماسية والتنمية المستدامة.
الدور الدبلوماسي للمغرب
أبرز رداد الدور النشط للمغرب في الوساطة في النزاعات، لا سيما في ليبيا. وأكد على أهمية هذه الجهود من أجل مستقبل مستقر ومزدهر للمنطقة.
مبادرات التنمية في مناطق النزاع
أطلق المغرب مشاريع بنية تحتية لتحسين الشبكات الطرقية والخدمات الأساسية في مناطق النزاع. هذه المبادرات تحمل رسائل أمل للمجتمعات المحلية.
استراتيجية “شاملة ومتكاملة”
يتبع المغرب نهجًا يجمع بين الدبلوماسية والتنمية الاقتصادية والاستثمار في الإنسان. التعليم وتعزيز القدرات هما في صميم سياسات التنمية الخاصة به.
نموذج مغربي للعمل الدولي
تعد تجربة المغرب نموذجًا للعمل المشترك على الصعيد الدولي. التحديات الحالية تتطلب التعاون العالمي.
قرار لتعزيز دور البرلمانات
اعتمدت لجنة الاتحاد البرلماني الدولي قرارًا لتعزيز دور البرلمانات في تقليص تأثيرات النزاعات. ويؤكد القرار على إعادة الإعمار والتنمية المستدامة.
الاتحاد البرلماني الدولي والدبلوماسية البرلمانية العالمية
يواصل الاتحاد البرلماني الدولي تعزيز الدبلوماسية البرلمانية من أجل السلام والديمقراطية والتنمية المستدامة في العالم.