شهدت مدينة الفاشر غربي السودان اشتباكات بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، حيث قصف الجيش السوداني مواقع للقوات في محيط المدينة. في ولاية سنار، بدأ السكان العودة إلى قراهم بعد استعادة الجيش السيطرة عليها. وفي واشنطن، صوت مجلس النواب الأمريكي على قرار يعتبر أفعال قوات الدعم السريع في دارفور إبادة جماعية، استنادًا إلى تقارير توثق فظائع ضد المجتمعات غير العربية. سياسيًا، توجه رئيس مجلس السيادة السوداني عبد الفتاح البرهان إلى إريتريا لبحث تعزيز العلاقات الثنائية.


