- التسريح: تعتزم شركة “إنتل” تسريح أكثر من 15% من موظفيها، بما يعادل حوالي 18 ألف شخص، كجزء من خطة لتقليص التكاليف بنحو 10 مليارات دولار.
- الحالة المالية: شهدت “إنتل” انخفاضاً في إيرادات الربع الثاني من السنة إلى 12.8 مليار دولار، وهو أقل من توقعات المحللين، وتكبدت خسارة صافية بلغت 1.6 مليار دولار مقارنة بصافي أرباح قدره 1.5 مليار دولار في العام السابق.
- تسديد الأرباح: اعتباراً من الربع الرابع، ستوقف “إنتل” مؤقتاً تسديد الأرباح.
- الأداء المالي: خسرت أسهم الشركة أكثر من 19% خلال التعاملات الإلكترونية بعد إغلاق بورصة نيويورك.
توقعات الربع الثالث:
- تتوقع “إنتل” تحقيق إيرادات تتراوح بين 12.5 مليار و13.5 مليار دولار.
التحديات والرياح المعاكسة:
- التباطؤ في إنتاج المكونات: عانت الشركة من “رياح معاكسة” في الربع الثاني أدت إلى تباطؤ في إنتاج مكونات الجيل الجديد من أجهزة الحاسوب المناسبة للذكاء الاصطناعي.
- خفض الإنفاق الرأسمالي: تعتزم “إنتل” خفض إنفاقها الرأسمالي بأكثر من 20% للعام بأكمله، ليصل إلى ما بين 25 مليار و27 مليار دولار.
تحليل الخبراء:
- جيكوب بورن من “إيه ماركتر”: يرى أن خطة خفض التكاليف قد تدعم الموارد المالية على المدى القصير، لكنها ليست كافية لإعادة تحديد موقع “إنتل” في سوق الرقائق.
- منافسي “إنتل”: تستفيد شركات مثل “إيه إم دي”، “نفيديا”، و”تي إس إم سي” من الطلب المتزايد على الرقائق المتطورة المستخدمة في الذكاء الاصطناعي.
الاستثمار في الذكاء الاصطناعي:
- الطلب المتزايد: يتوقع ارتفاع طلب الشركات الكبرى مثل “مايكروسوفت” و”غوغل” على المكونات المتطورة اللازمة لتشغيل تقنيات الذكاء الاصطناعي، وهي فرصة يستفيد منها المنافسون في سوق أشباه الموصلات.