رغم كل العراقيل الإقتصادية التي تلاحقه ارتفع الدولار لبضع لحظات اليوم الاثنين فوق عتبة اليورو الواحد بفضل تصميم العديد من أعضاء مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي تشديد سياستهم النقدية ، في حين أن الاقتصاد الأوروبي سيعاني من القفزة في أسعار الطاقة التي ستحدّ من مجال مناورة البنك المركزي الأوروبي وبنك إنكلترا، فقد اليورو حوالي الساعة 08:20 ت غ (10:20 صباحًا في باريس) 0،35% ليصل إلى 1،0000 دولار، بعد انخفاضه إلى 0،9994 دولار، فيما انخفض الجنيه الاسترليني 0،33% إلى 1،1790 دولار، وهي مستويات لم يشهدها السوق منذ منتصف تموز/يوليو