- الاعتقالات الأخيرة:
- التفاصيل: ألقت الشرطة الأوغندية القبض على 14 من مسؤولي وأنصار المعارضة، من بينهم اثنان من المشرّعين، أثناء مسيرتهم نحو السفارة الكينية في العاصمة كمبالا. كان الهدف من المسيرة الاحتجاج على قرار كينيا اعتقال وترحيل مجموعة من زملائهم.
- الاتهامات: اتهمت المحكمة المحتجين بأنهم « مصدر إزعاج عام »، بينما أكدت الشرطة أنهم شاركوا في « أنشطة تجمع غير قانونية ». دفع المعتقلون بأنهم غير مذنبين.
- الاعتقالات والترحيلات السابقة:
- الخلفية: اعتقلت السلطات الكينية في 23 يوليو/تموز 36 عضوًا من المعارضة الأوغندية كانوا قد سافروا لحضور دورة تدريبية. تم ترحيلهم إلى أوغندا حيث وُجهت إليهم اتهامات بالإرهاب، وهي اتهامات نفاها المتهمون.
- المحاكمات والإفراج بكفالة:
- الإجراءات القانونية: تم إطلاق سراح أربعة من المتهمين بكفالة، بينما حُبس الباقون في انتظار محاكمتهم في السابع من أغسطس/آب.
- ردود الأفعال:
- المنتدى الأوغندي للتغيير الديمقراطي: عبر محامو المنتدى عن رفضهم للاتهامات، مؤكدين أنها ملفقة.
- منتقدو الحكومة: طالما اتهم نشطاء حقوق الإنسان ومعارضو الحكومة الأوغندية إدارة الرئيس يوري موسيفيني باستخدام اتهامات ملفقة لقمع المعارضة، وهو ما ينفيه المسؤولون الحكوميون.
- الوضع السياسي:
- حكم موسيفيني: يقود يوري موسيفيني (79 عامًا) أوغندا منذ عام 1986. تتهم حكومته بقمع المعارضة عبر استخدام القوانين بشكل تعسفي.
السياق الأوسع: تأتي هذه الأحداث في سياق تصاعد التوترات السياسية في أوغندا، حيث يواجه النظام الحاكم انتقادات متزايدة من المعارضة ومنظمات حقوق الإنسان على السواء. تعدد الاحتجاجات واعتقال المعارضين يعكس حالة من عدم الاستقرار السياسي والمجتمعي في البلاد.


