حذر ماريو دراغي، الرئيس السابق للبنك المركزي الأوروبي ورئيس الوزراء الإيطالي السابق، من التدهور الاقتصادي المتزايد في أوروبا، واصفًا الوضع بأنه “معاناة بطيئة” ناجمة عن إهمال طويل الأمد للاستثمار والبنية التحتية. وفي تقريره المفصل، دعا دراغي إلى استثمارات إضافية بقيمة 800 مليار يورو سنويًا لتحفيز الاقتصاد ومواجهة التحديات الديموغرافية والرقمية.
تقرير دراغي أثار ردود فعل من قادة أوروبيين، حيث دعمت كريستين لاغارد توصياته بينما رفضت ألمانيا فكرة إصدار ديون مشتركة.