يستعرض الوثائقي “قنبلة الوقت.. العام 2000” تجربة الخوف والحذر العالمي قبيل نهاية الألفية الثانية، عندما تخوفت الحكومات من عواقب تبديل أنظمة الحواسيب إلى القرن الجديد، مما قد يؤدي إلى انهيار النظم الإلكترونية. الفيلم يستعرض بمشاهد أرشيفية الأحداث التي سبقت الأزمة، بما في ذلك دخول الإنترنت في حياتنا ودور شخصيات كبيرة كـ ستيف جوبز وبيل غيتس. كما يبرز التحضيرات والمخاوف التي تصاحبت مع الاحتفالات بالألفية الجديدة والتأثيرات المحتملة للأزمة الإلكترونية المحتملة.