بعد سنوات من الحرب الدامية التي شهدتها مدن سورية بين تنظيم داعش الإرهابي و نظام بشار الأسد ، خصصت الحكومة السورية ميزانية مهمة لتمشيط العديد من المناطق من الألغام التي كان يزرعها تنظيم داعش بغية عرقلة سير و تقدم الجيوش المعادية له ، فالعديد من المناطق السورية في وقتنا الحالي تشهد عدة وفيات بسبب تلك الألغام المدفونة ، فالفريق المتخصص في فك هذه الأنواع من القنابل يستعمل وسائل بحت دقيقة و تكنولوجية كما أكد أن المنطقة الأشد خطورة هي منطقة الموصل القديمة.