- الدعم الشبابي: أظهر استطلاع جديد أجراه موقع “أكسيوس” أن 60% من الناخبين الأميركيين الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و34 عامًا يدعمون كامالا هاريس، نائبة الرئيس، في مواجهة الرئيس السابق والمرشح الجمهوري دونالد ترامب.
- مقارنة ببايدن: هذه النسبة تُظهر زيادة بمقدار 7 نقاط عن نسبة الدعم للرئيس الأميركي السابق جو بايدن، الذي أشار استطلاع سابق إلى أن 53% من الناخبين من نفس الفئة العمرية سيدعمونه مقابل 47% سيصوتون لترامب.
استطلاعات أخرى:
- استطلاع “رويترز/إبسوس”: أظهر استطلاع رأي وطني صدر يوم الثلاثاء تقدم هاريس على ترامب بفارق نقطتين، حيث حصلت على 44% مقابل 42%. تم إجراء هذا الاستطلاع في اليومين التاليين لإعلان بايدن انسحابه من السباق وتأييده ترشيح نائبته.
- التعادل في الاستطلاعات السابقة: في استطلاع أجري الأسبوع السابق، تعادلت هاريس (59 عامًا) مع ترامب بنسبة 44%. هاريس الآن تُعتبر الأوفر حظًا لنيل بطاقة الترشيح عن الحزب الديمقراطي.
- التأخر بفارق ضئيل: تأخرت هاريس بفارق ضئيل عن ترامب في استطلاع آخر صدر يوم الثلاثاء الماضي، مما يظهر تنافسًا شديدًا بين المرشحين.
خلفية سياسية
- انسحاب بايدن: انسحب الرئيس الأميركي جو بايدن من السباق الرئاسي، مما دفع كامالا هاريس لتكون المرشحة الأوفر حظًا لنيل بطاقة الترشيح عن الحزب الديمقراطي.
- تأييد بايدن لهاريس: بعد انسحابه، أعلن بايدن تأييده لترشيح نائبة الرئيس كامالا هاريس.
التحديات المستقبلية
- الشعبية بين الفئات العمرية: الدعم الكبير الذي تحظى به هاريس بين الشباب يُعد مؤشرًا إيجابيًا لحملتها، خاصة في ظل التحديات التي تواجهها في منافسة ترامب.
- الحملات الانتخابية: يتعين على هاريس مواصلة العمل على تعزيز دعمها بين الناخبين الشباب والحفاظ على تقدمها في الاستطلاعات الوطنية لضمان فوزها في الانتخابات الرئاسية المقبلة.
هذه النتائج تعكس الديناميكيات السياسية المتغيرة في الولايات المتحدة وتبرز أهمية دعم الناخبين الشباب في تحديد الفائز في السباق الرئاسي.