أبرمت شركة “أوبن إيه آي” اتفاقًا مع الحكومة الأمريكية يتيح لها الوصول إلى نماذجها اللغوية الجديدة قبل إطلاقها لتقييم المخاطر المحتملة، بالتعاون مع هيئة “إيه آي سايفتي إنستيتيوت” التي أنشأتها إدارة بايدن. كما أبرمت الهيئة اتفاقًا مشابهًا مع شركة “أنثروبيك”، منافسة “أوبن إيه آي”. تهدف هذه الاتفاقات إلى تقييم قدرات نماذج الذكاء الاصطناعي والمخاطر المرتبطة بها، وضمان إدارتها بشكل مسؤول. وصرحت الهيئة بأن هذه الخطوة تمثل بداية مهمة نحو توجيه تطور الذكاء الاصطناعي نحو نهج آمن ومسؤول.