بعد الركود الإقتصادي الذي شهدته مدينة أكادير في فترة ما بعد الجائحة ، إنتعش الإقتصاد الداخلي للمدينة في هذه الفترة الصيفية ، إذ عرفت إقبالا كبيرا من طرف السياح سواء الأجانب أو السياح المغاربة .
هاد العام أكادير عامرة”، “ما كاين فين تحط رجليك”، “كلشي عامر”، “الزحام في الطرقان والشوارع”، كلام يتردد على المسامع في كل ربوع “عاصمة سوس”، وكل من سألتهم من أبناء أكادير أو حتى الوافدين عليها كزوار وسياح لا يخرجون عن هذا الدائرة من وصف حجم الإقبال على وجهة أكادير خلال صيف هذا العام، ولن يجد المرء عناء في الوصول إلى أن أكادير قد تغيرت أو قد استعادت جاذبيتها التي جعلتها في صدارة المدن السياحية الأكثر استقطابا للسياح والزوار من المغرب وخارجه هذه السنة ، حيث عمل هذا الرواج السياحي على إنقاذ الإقتصاد الذاخلي للمدينة ، ماخول لها من إنتاج العديد من البرامج السياحية الإستقطابية للسياح